عبد المنعم محمد واصل - مصطفى شاهين - محمد نبيه السيد - منير شاش
That afternoon, Egyptian forces Highly developed over again to deepen their bridgeheads, and Subsequently the Israelis misplaced numerous strategic positions. even more Israeli attacks to get back the shed floor proved futile.[174] toward nightfall, an Egyptian counterattack was repulsed Using the lack of 50 Egyptian tanks via the Israeli 143rd Armored Division, which was led by Ariel Sharon, who were reinstated to be a division commander in the outset of your war. Gawrych, citing Egyptian sources, documented Egyptian tank losses as many as thirteen October at 240.[one hundred seventy five]
وقال لمصراوي:"لم يقتصر دور القوات الجوية المصرية خلال حرب أكتوبر على الطلعة الجوية الأولى والمعارك المعروفة فقط، بل كان لها أيضًا بطولات أخرى لم تحظ بالاهتمام الكافي، مثل عمليات الإبرار الجوي التي نفذتها القوات الجوية باستخدام الطائرات الهليكوبتر لدعم قوات الصاعقة والمظلات في مهام وصفت بأنها "مستحيلة".
ولفتت لجنة اكتوبر حرب الاستخبارات المشتركة إلى أنه "من الصعب التوفيق بين هذا البيان وفرض مرحلة التأهب الثالثة التي شاركت فيها القوات الأمريكية، بما في ذلك قواتها الاستراتيجية، في جميع أنحاء العالم".
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
William B. Quandt observed that in spite of who fired the first write-up-ceasefire shot, it absolutely was the Israeli Army which was advancing beyond the 22 October ceasefire traces.[235]
وأضاف قائلا:"يجب ألا نقلل من تأثير ذلك على بقية أنحاء العالم".
احتفال واستقبال وتوجيه.. جامعة القاهرة تفتح أبوابها للطلاب الجدد
التعليق على الصورة، الرئيس المصري الراحل أنور السادات وقع معاهدة سلام مع إسرائيل
ماذا بعد مقتل حسن نصر الله الذي قاد الحزب لأكثر من ثلاثين عاماً؟
محافظ الجيزة يشدد على الاستعداد الجيد لاستقبال فصل الشتاء
experiences of Syrian radio visitors at Hushniya, of Israeli reserve tanks passing columns of Syrian tanks at the hours of darkness and of enemy tanks moving within the rear of the observation put up on Tel Saki, ended up dismissed by him as misidentifications.[three hundred] Only when two tanks parked in the dead of night in close proximity to his workers automobiles and ended up recognised for T-55s when hastily driving away upon getting hailed, he understood that a considerable Syrian tank unit had infiltrated his lines.[301]
وأوضح سالم أن هناك العديد من الوثائق المصرية التي لم يتم الكشف عنها، لأنها قد تضر بالأمن المصري خاصة أن مسرح العمليات كان في سيناء والتي شهدت عدة حروب، وقد تؤثر تلك الوثائق التي ما زالت طي الكتمان على تلك النقطة التي تشهد أحداثاً مهمة حالية.
محمد توفيق أبو شادي - سيد صالح - صلاح ذكي - أنور خيري - محمد الفاتح كريم - نور الدين عبد العزيز - شفيق مترى سدراك - محمود حسن المصري - محمود المهدي - فوزي محسن - فؤاد صالح ذكي - جمال تلمي - أمين نمر - فاروق الصياد - عادل سليمان - عثمان كامل - أحمد تحسين شنن - عبد الحميد عبد السميع - طلعت مسلم - مصطفى حسن - حسن عبد الحميد - جورج حبيب - أحمد حلمي بدوي - مصطفى جودت العباسي - صالح بدر - فؤاد محمد سلطان - عادل يسري - حسين رضوان - محمد حمدي الحديدي - محمود شعيب - أحمد صلاح الدين عبد الحليم - أحمد محمد عبده - عاطف منصف - إسماعيل عزمي - إبراهيم الرفاعي (محمد عالي نصر - محيي نوح)- فؤاد بسيوني - علي هيكل - كمال عطية - أسامة إبراهيم - السيد الشرقاوي - إبراهيم عبد التواب